الميلاد
بسم الله الرحمن الرحيم
ما أنا إلا رجل من العامة, ولكن لكل إنسان من العامة قصة وحكاية لا تشبه قصة إنسان آخر, ولذلك لاق لكلٍ أن يسرد تاريخه ومستقبله وهمومه ومشاكله وطموحه وطرائفه واهتماماته, دون أن يخشى التكرار والإعادة, وهذا عينه ما أنا بصدده.
هذه المدونة التي أستهلها الآن, والتي آمل ألّا أكون تأخرت في بدئها, هي عني أنا, عن ذكرياتي واهتماماتي. ولا يضيرني ألا يقرأها أحد غيري, فهذا اللون من الكتابة لا يستهدف الجمهور, بل يستهدف الكاتب نفسه.
محمد.
تعليقات
إرسال تعليق